موجهه للكتور محمد عبدالله المحنا المري

177

عاش من سوى المزاين باقتراحه

جعل يفداه الردي بالعون جدي

المحنا عاش تبغون الصراحه

رايه اللي فيه خير وفيه جِدي

قدم مهمته ماجاته براحه

لولي الامر مامنه مردي

لين جات موافقتهم بالسماحه

في مزاين المجاهيم بتحدي

كل راعي مجهمٍ تضوي مراحه

جابها للفوز مامنه مصدي

المزاين قام يستاهل نجاحه

من قبايل هل قطر من دون عدي

جعل يسلم من تكلف به وباحه

شيخته ماهي من راسه وردي

رجل علم وفعل وبعقله رجاحه

من الامور الكايده ماهو يصدي

لو بنذكر كل طيبه في المساحه

يعجز الكتّاب بعلومٍ تعَدي

والمحنا فاز بها هاذي الصراحه

كاسب الناموس ماعنه تعِدي