أَبْلِغـا لي تحـيّتي وَاغْنَما الشُّكْ

أَبْلِغـا لي تحـيّتي وَاغْنَما الشُّكْ ر كـثـيـراً يا أَيّها الراكِبـان من ثَوى ساكِـنـاً بصَنْعاءَ فالبَوْ ن فـمــا بـيــنــهــا إلى نَجْـران فـإِلى حـاز فـالبــوادي فـعِــزَّا نَ

ما أَقَلَّ اِعتِـبـارَنـا بِالزَمـانِ

ما أَقَلَّ اِعتِـبـارَنـا بِالزَمـانِ وَأَشَـدَّ اِغـتِــرارَنـا بِالأَمـانـي وَقَــفـــاتٌ عَــلى غُــرورٍ وَأَقـدا مٌ عَــلى مَــزلَقٍ مِـنَ الحِـدثــانِ فــي حُــروبٍ عَـلى الرَدى وَكَـأَن نا اليَومَ في هُدنَةٍ

وَفَـدَ نَـجــرانَ إن أردتَ الرَّشـادا

وَفَـدَ نَـجــرانَ إن أردتَ الرَّشـادا فَــاتَّقـــِ اللهَ واتَّبـِعْ مـا أرادا وتــأمّـــلْ فَــتِـــلكَ حُـجَّتــُه البـي ضـاء لم تُـبــقِ ظَـلمـةً أو سوادا وَضَحَ الحقُّ وَانْجَـلَى الشَّكُ فَانْظُرْ

أسْعِـدانـي في الحُبِّ ما تعْـلَمانِ

أسْعِـدانـي في الحُبِّ ما تعْـلَمانِ وقِـفــا لي فـقــد بَـدا العَلَمـانِ ودَعـانــي أُجِـبْ بـدَمْــعــيَ شَـوقــاً حـادثــاً مـا دعـاكُــمــا ودَعانـي ما انتـظَـمْنا للأُنْسِ في سِلْكِ قُرْبٍ أيُّهـَا

وَفَـدَ نَـجــرانَ إن أردتَ الرَّشـادا

وَفَـدَ نَـجــرانَ إن أردتَ الرَّشـادا فَــاتَّقـــِ اللهَ واتَّبـِعْ مـا أرادا وتــأمّـــلْ فَــتِـــلكَ حُـجَّتــُه البـي ضـاء لم تُـبــقِ ظَـلمـةً أو سوادا وَضَحَ الحقُّ وَانْجَـلَى الشَّكُ فَانْظُرْ