كَـم بالقـبـيـبـات عَلى حاجِـرٍ

كَـم بالقـبـيـبـات عَلى حاجِـرٍ مـن قـمــر بـادٍ وَمِـن حـاضــرِ وَكَـم عَلى الرضراض من رمله من رَشأٍ ظامـي الحَشـا ضامـرِ وَمُـــشــــرئبٍّ بـــالحـــمـــى آلِفٍ لمــشـــرئبٍ بـالحــمــى نـافِــرِ