طفولة وتكنولوجيا 249 جيت في عصر الفضائيات ياعزّالي عصر “ماريا سلستي” هيه ياماريه ياسقا الله ياسقا الله يوم بالي سالي كنت انادي كل ملهوفة حشا ياخيه طفل لا ضاقت علي وزاد بي غربالي ابتسم للغيم والعب لعبة الطاقية ********** كنت اجدل خصلة الفوضى على وجه البراءة كلما تشكي ثيابي من جفا الطين انفضه للريح ضحكة والتفت لعيون طفله تشرب الدنيا بياض وتنزف الدنيا بياض وآه ياقل البياض كلما تزعل وتطلبني قصيده ابتسم واقول عادي احفظ انشودة بلادي ما اعرف من القصيد الا.. بلادي ********** اذكر اني كنت اشد الورد في صوت البلابل التفت والقاه ذابل وان سألت الشمس قالت: لا تضيق الهوى كذبة طريق ما يطيح الا الصحيح وما يصيح الا الجريح وآه من يلم الملح من وجه القصيد ويحتويني من يجمّع دفتري اللي مزقته الريح بعيون العذارى من يرجع علبة الواني كتابي من يرجعني طفل في صف ثالث واستريح