مهنة شرف 239 النا الشرف والنا الفخر ماهو بعيب نقص جرة الحرامي ونجيبه ايلين ينفذ فيه حكم التعاجيب قطع يده والا براسه طليبه ونكسب وراها لنا عدة مطاليب كسب الاجر والرزق وموت الحريبه ماحن مثل ناس تحسبه عذاريب وامسمياتٍ صار اسمها يعيبه وعيب الرجل رده لبيت الاصاحيب اللي أمنه وفاح له ريح طيبه والا اذا صاحت ياستر الرعابيب تنخا هل العادات شافت مريبه اقفى وخلاها بنحور الاجانيب يبغي الحياه ومادرى انها مصيبه وعيب الرجل لاصارهرجه مشاذيب ورى الرفاقه صار مثل الرقيبه وان كان تبغي لك افعول وتعاجيب تاريخنا يشهد ولاهي غريبه الجار بحقه والضيوف بتراحيب ثم الخوي تفداه روحٍ حبيبه انشد زياد الشيخ وش شاف ويجيب من لابة تقدم ماهي تتقي به ردو عليه وقالو اليوم مانغيب نفدا خوينا ولا حياة المعيبه نفخر بهم ونفخر بكل الاشانيب اللي تروم الطيب ماهو غصيبه وكل القبايل مانهثمها ولا نعيب نعمٍ بها فعل وعلم وطيبه وياللي تعذرب مهنة كلها طيب لنا الشرف تبع الحرامي ونجيبه
ملحمة نجران