طحت بين إيديه 336 بديت الطويل وهيض القلب مبداً فيه بديته حزين وزاد حزني وبكاني بديته عصير وذكر القلب عن ماضيه وعديييت منه والمقادير تشعاني تعنيت صوبه ليتني يوم جيت ابغيه عجزت اطلعه ولا حدٍ دونه الهاني تذكرت ليلٍ قد ترفعت في عاليه خلي الهموم ومقصدي جر الألحاني وذالحين قمت العي مع الورق والآحيه مع ونةٍ فيها التوجد وألأحزاني على واحدٍ لاجيت ناصيه وابغى اجيه تنطح لي اللي مبغضه قاصي وداني تلقالي وهو داري اني مانا أدانيه وراح النهار ورحت ماشفت خلاني عسى من حرمني من مقابله ماتخطيه اصدوف الزمان الصلف ويجيه ماجاني على شان لامن شافني جيت تاتي فيه مروفه ويتركني ليا جيت وحداني مع اللي تولع بي كذا لين قمت ارجيه من الباب لطّاقه غرامه تبلاني وانا ماصدقته بالهوى بس كنت اغليه وتبيّن لي انه مرفقٍ لي ويبغاني وشفته حزين وقلت وشقوم ما أجاريه اباخذ معه وأعطيه مانيب خسراني وتواجهت انا وأياه واخذ معه واعطيه وقعدنا مع لين اذن المذن الثاني وصلح لي حديثه يوم صارحني بخافيه وتعاهدت انا وياه في حلف الأيماني وعقب ماسريت اخذت مده وانا اطريه شفوقٍ على شوفه ولا رحت له عاني وعقبه دريت ان الهوى طحت بين ايديه بغيت اتراجع من طريقه ولا أمداني جذبني مثل جذب الدلو في رشاء سانيه وجبرني على التقدير والحب وأغراني وعشقته مثل مايعشق الأخ ضحك اخيه وقبلته مثل مايقبل الطب مرضاني وحفظته مثل حفظ السنافي وصات ابيه وكسبته مثل مايكسب الطيب ( غفراني ) يجيني ليا مني ذكرته وأنا ناسيه!! مثل مايجيني كل ماشفت دياني !! ليا جيت في جمع العرب عيني تراعيه اسولف على شانه.. ويضحك على شاني.. ليا من دعاني قلت لبيييه ثم لبيييه وهو لادعيته قام طوله ولباني هجل ليه يجفاني وانا يوم اخونه ليه مدامه مع قلبي ودمي وشرياني احبه وأحب ارضٍ وطتها قدم رجليه عساها ثلاث شهور صباب وداني وعساني ليا هوجست في ذكره وطاريه تجيبه مقابيل اليالي وألأزماني