حزه عشى الطير 537 الضيقه اللي دايماً تالي عصير وش حيلتي واردّها لا تجيني لاطال ظل العود حزة عشى الطير كنها على سجن الحديد تحديني يضيق صدري كل ما جات واسير ولا يخفف سوج رجلي حنيني لاحولنا مشراف ولا اقدر اطير يالله قسمة خير لا تبتليني وعقارب الساعه توقف عن السير ولاكن في الدوحه سواتي حزيني والعبره اللي تاصل الحلق وتحير ياقربها لو قيل لي ( ياعويني) امل شوف الناس وردّ ومصادير واللي يقول اشفيك كنه يهجيني يعني على ماقيل من باب تصوير (لاحد ٍ ابي قربه ولا احد ٍ يبيني) اروح ادوّر( خط) ما به( دواوير) وادوّر اللي هادها تهديني واخذ مع الهاجوس سبحه وتفكير واراجع اللي فات بيني وبيني واحسّب ذنوبي وادوّر لتكفير وعساي ماقصرت في والديني وعساي ماقارنت من ينفخ الكير واللي يحمل المسك جعله قريني ويطري علي يوم الحشر واطلب مجير ما اعطى كتابي في شقيقة يميني ويطري على صدقان كثر الدنانير اللي تعاديني الى كثر ديني وراع الهروج اللي سوات المناشير اصد عنه وادري انه يعنيني الله حسيبه يوم عرض القوارير والله حسبي من صواب س مكيني والى طرالي واحد ٍ كانه صغير اما اصغر بيومين ولا سنيني دريت وش قومي وعينت تفسير للضيقه اللي من زمن تعتريني حبه بصدري سالفة سر في بير وكن الفواد يقول هذا زبيني اشفق على علم ٍ يجي منه من غير مايسمع اللي سولفوا به ونيني العام اجيهم من حساب المسايير واليوم حال عداي وينه وويني ياكثرهم غيره ولكن خبر خير ماغير شوفه في الوجود يهنيني رايي كذا ياعاشقين الغنادير ماله على وجه البسيطه وزيني خطاي تعليق الامل في المدابير إلين راح وشفت حقري بعيني صبر جميل وخابر انها مقادير والله على تخفيف حزني عويني ذي حالتي لين اتغبا الشمس واصير معطى صراحي عقب ما انا سجيني والى امتلا جوف الشجر بالعصافير طلبت من رب العباد يهديني يعتقني المذن عقب ضيقة عصير اللي على سجن الفراق تحديني