بالضحى شرفت عالـي 794 بالضحى شرفت عالي طويل ارجادها هاضني مشراف( ابو ميركه) رجم طويل ابدع القيفان واحب نظم اجدادها من هواجيس تخالف ولامنها ذبيل فوح صدري فوح شامية بقنادها سج منها اللي ركاها على الجمر الصقيل يااللي تنشد غاية القلب ويش مرادها ما ابغى الا طاعة الله معدل كل ميل يا الله ياموصل الايام حسب عدادها يالع ليم بالاجل والغيب والمد الجزيل يا معيش النفس غصبا على حسادها طالبك طاعتك فان طاعتك خير فضيل ترجم الشيطان لان بغى كوادها و عز اهل الاسلام يوم انك الهادي الدليل وعمر الدنيا بدين يعز اجوادها واقه ر العدوان ياللي على النفس وكيل اطلبك نفسي لطاعتك واستجهادها وحط لي قلب يحبك وهو منك ذليل والجماله جعل ماني من جحادها واس تجيرك من جواب يجي ما له دليل ضايع الهرجه ترى الفايده ما فادها ورفقة الرديان لها طعم لحم الهذيل اطلب الله هابل غايتي سيهادها تجني بالفعل وخيالها زين جميل اركب اللي ما تصعب على قوادها خارع كنها غزال يراوزله مقيل او هنوف في ليالي تفض حدادها طربة واللي خسرها حنجها به قليل حايل عرماس ما كثروا لدادها زادها المرباع من غير قدميها الحويل عرضها طول حقرها بها استيعادها مدبحة مربوعة الراس والعلبى طويل والمخاصر نابيات وفج عضادها والخفاف صغار وتصوغ ثرها بالهذيل كن تصيغاها على الارض واستركادها نمشة يلعب بها جاهل تو الخليل وافيه بالحيل والفعل واستعدادها من الاصايل في القوايل نسمها ما يعيل جريها في القايله كنها عقب ابرادها مركب ريف سد ومد وزود حيل مثل المحاله على ميرادها وهضعت تشدي لزرن الحنش لادنى المسيل تنتهد بالجيري وتروج كن فخدادها مجرم علم بصوكه ولا سره عميل لانتوت عقب الصلف كن صريف شدادها صوت قرن الظبي في كف نساجة جديل تستخف من العتش والدعث ما كادها في السنود تزيد وتبدل المشي بهذيل لا شعفها بالغنى ماقدر جوادها لا غدى حبل الصريمه كما شرطان تيل لا يعنيها سنة ما اختلف معتادها قو همتها والادلاج بالشد الثقيل ما حلى في الفطر ولامه جوادها صوب حج البيت يوم استطاع له سبيل زايد الدنيا لنفس الفتيما زادها وكثر خشع الله بقلب الفتى ماله مثيل كلمتي ما احد نقصها ولا احد زادها صابت المعنى ولاني على الناس بوكيل القصيده بالثلاثين رغم اعدادها ومن تعدى ما يرد الكريم الا البخيل