ديرتي 214 السحاب اللي جذبني بارقه لحظة iiوصوله واستثار الشوق عيني بالنظر حتى iiسرقها بارق الخير انتشا واشعل سمانا في iiحلوله والسحايب ممطره والنبته اخضّرت iiورقها الخزاما والنفل والورد والريحان iiحوله والنسيم برقته داعب هوى الدار iiوعبقها وازهرت ذيك الفيافي وانبتت عقب iiالمحوله والغيوم الممطره هلت على الوادي iiغدقها ديرتي كل الغلا والعشق وأحلام iiالطفوله ديرتي قلب الحنان لكل رجال ٍ iiعشقها الكرم والجود وارجال ٍ لهم صوله iiوجوله طبع هلها ما اختلف من يوم ما ربي خلقها القصور الشامخه تبقى معالم iiللبطوله والجبال الشم تبقى ذروة المجد iiوطرقها من شعاع الشمس تلبس ديرتي ثوب iiالرجوله وترسم بصدر الثرا مجد البطوله من شفقها والقمر يحلم يلامس خدها ولاّ يطوله والغيوم تسافر بروس الجبال iiوتعتنقها لاظلم الليل بسماها والزمن ثارت iiخيوله نخوة اليامي تهز اجبالها لامن iiزعقها شاعر ٍ حط الرحال وبارضها نوّخ iiذلوله عاشق ٍ يروي ضما نفسه يبا يطفي iiرمقها شاعر ٍ يرسم غلاها بالقصيد اللي iiيقوله شاعر ٍ حس بغلاها والدفا لين احترقها ( نورها ) شعشع سناه وعانق القلب بسهوله والله ان ربي بذاك (النور) وحده قد iiفرقهأ (نورها) يجذب قلوب الناس في لحظة iiمثوله ينبعث (نور) الحقايق ويتعلى في iiافقها ان جلس كلن جلس..وان قام كلن iiوقفواله نمتثل في طاعته وبكل كلمه قد iiنطقها باب نجران المنيع اللي يشرفنا iiدخوله واشهد ان ربي وهب نجران بالخير iiورزقها شاعر ٍ يطري عليه العشق ويصور iiميوله لا نهت حس بغلاها وان تمناها شهقها