فَرَدَّ عَلَيهِم وَالجِيادُ كَأَنَّها
174
فَرَدَّ عَلَيهِم وَالجِيادُ كَأَنَّها
قَطاً سارِبٌ يَهوي هُوِيَّ المُحَجَّلِ
بِداراتِ جُهدٍ أَو بِصاراتِ جُنبُلٍ
إِلى حَيثُ حَلَّت مِن كَثيبٍ وَعَزهَلِ
تَمَنّى الحِماسُ أَن تَزورَ بِلادَنا
وَتُدرِكَ ثَأراً مِن وَغانا بِأَفكَلِ