هجوم على الساحه 199 وقفه معى الشعر والشعّار والساحه من شاعرٍ في الشعر سيفه وراويّه يوم انتخى باالحروف وجات باالراحه جتني مثل فزعت اليامي لياميّه الراوي اللي لفاه الشعر واجتاحه شاعرمفوّه وبصماته سعوديّه ماني بشاعر حظر ويلف مسباحه تخالف الحاه من كثرة بلاويّه الشعر عندي متاريسه ومفتاحه اضبط عناوينه بصيغات سحريّه بيتٍ كتبته حرام تجيه مساحه ياتي من الراس للكراس فوريّه واليا تغزلت ريحة ورد فوّاحه اهيش في الحب واسري في لياليّه وان كان جربي سرى للخصم واجتاحه وان كان في فقد غالي جات مرثيّه ياسادة الشعر يانقاد باالراحه تريثو صارت الدعوه اشليتيّه وين الحقايق وقول الصدق وامراحه ومنهو يدس الحقايق نعنبو حيّه دشو على الشعر ناسٍ صدق نبَاحه الوزن ضايع وجاب البيت جبريّه لا نقد هادف ولا كلمات وضّاحه والرد صاير تقول افلام هنديّه كم شاعره جاتنا للشعر سوّاحه كلامها مقتبس من هرج سوقيّه وكم شاعرٍ ضاع مسراحه ومرواحه ضاع الهدف منه واغثتني قواقيّه انا رأيت الشعر زايد به اصياحه يبكي على حظه الطايح وماضيّه من ناس جاته ولا حيل سبّاحه لعبت على هيبته دبكات شاميّه ضاعت اعلومه معة(وطفه) (وتفاحه والشعر ملحه ترى في بنت بدويّه والى متى والصحاري تشبه الواحه والى متى والصحافه مالها فيّه والى متى والحقايق صدق فضّاحه في وقت صارت حقوق الصدق ملغيّه منهو يرد الشعر ويشب مصباحه قبل الشعر يلتغي طعمه وطاريّه والى متى بس والساحه هي الساحه كنها فلسطين مغتصبه ومنسيّه