مرثية مسعد المريخي 208 في عام رابع من بعد عام للفين سبعه أثنين ياحمد كيف بنساه يوم تشتت فيه شمل المحبين لا عاده الله والسبب من فقدناه رجل رقى للمجد جاب النياشين مرحوم يامن تفعل الطيب يمناه قرم شجاع من سلالة سلاطين مطران بالتاريخ قوم لها جاه يافزعة المظلوم يانصرة الدين يامسعد الوقفات لامن نخيناه يبكيه من هو له على العسر واللين كان العوين اللي على العز رباه تعب عليه يبين الشين والزين يشرح له أدروب خفيه مسماه ويبكيه من كانوا بدنياه غالين وكلمة نعم تبكيه لاحل طرياه خليت نضم القاف من قبل عامين حاولت أقاوم هاجسه وأتحداه ألين شفت أعيون ناس حزينين عرفت ذاك الوقت حجم المعاناه في وقتها هلت أدموعي من العين وأمنت باللي تسجد الخلق لرضاه يالله عسى المنزال روض وبساتين في جنة الفردوس بيته وماواه وأرحمه يومه كان يرحم مساكين دايم مع المظلوم بالحق لاجاه وأغفر أذنوبه وأرحمه قولوا آمين يارب يامعبود ماغيرك انصاه لو أنضم القيفان وأنشر عناوين مااظن ابين واحده من سجاياه برثيه بشعاري بكل الميادين وبكتب على التقويم مسعد فقدناه