الــــجــــوال 424 بالصوت والصوره بجاوب سؤالي للي طلع رقمه مزخرف بجوال غيره ومن غيره يهيم بخيالي يمر قبل الدق طيفه على البال أن جاء يسلم قال ياهملالي تكفى عسى مافيك عرقٍ من أنذال عاتب علي ويقول قل أتصالي ياحيف كيف الوقت غيّر برجال! يبيني أكتب فيه شعرٍ جزالي مادام شعري صار يضرب به أمثال لا أنضمه مبهم ولاهو خيالي نفسه يعرفونه على عدة أشكال شكلٍ على موال ليله يالالي وثاني لمن شاف المخاطر والاهوال وثالث لمن قلبه من الهم سالي ورابع لمدح اللي به المدح ينقال وخامس عزاء للي فقد يوم غالي وسادس فكاهي يضحك الناس بهزال وسابع يدوّن بالجرايد مقالي وثامن كما القصه على مسمّع أطفال وتاسع عن الهمّه وعزم الرجالي وعاشر لمن مثلي عليه الزمن مال قاطعت منطوقه بليّا جدالي ثم قلت له وقف تصاريف الافعال الشعر مثل قناد صفر الدلالي النار قافه والطواريق معمّال بعضٍِ يذوقه مر والبعض حالي كيفٍ مثل بنٍ يقدم بفنجال ومن ينضمه بالفعل حمله ثقالي ينزل به سهولٍ ويرقى به جبال الله يعين اللي كتب بأنفعالي لابد مايسلك طريق أشهب اللال نقيضه منافق سمو المعالي أستغفر الرحمن يسجد لتمثال أحساس ياتي ماهو بصرف الي ماينجبر شاعر على القول وأن قال في سبكه وحبكه يبين الجمالي ياما على شانك نضمته ترجّال ياكثر ماهو بالتوجّاد جالي وياكثر ماني أرسله لك بمرسّال وأحيان فيما بيننا من جدالي يمرني ويزلزل الجوف زلزال ماتعرف أنك بالهوى رأس مالي! وأنك كما ظلي بالأقفى وألاقبال! معقول خايف من سموم الرمالي! وأنا عيوني رمشها صاير ظلال لك منزلٍ فوق النجوم العوالي مايسكنه غيرك ولا زلت نزّال حبك لظامي الشوق عذبٍِ زلالي صال بخفوقي رحلة العشق ثم جال يشهدعلى ربي رفيع الجلالي أنك ملكت القلب والبعد قتال أغتال حبك حب عمي وخالي ولاهي غريبه وأن حكت فيه الاجيال لو هي على ما أريد بدفع حلالي أقسم قسم لشريك لو ما أملك ريال كلٍ على ليلاه غنى الليالي وأنا معاك الليل غنى بموال وش حيلتي لاصرت ضمن المحالي؟ عذبتني ياصاح حلٍ وترحال مليت من صفق اليمين بشمالي وتعبت من عذرك على كل منوال الشوق جنني وزوّد هبالي وبعدك عن عيوني مصيبه وغربال ماأظن أنا يرضيك أقعد لحالي! وأصير بد الناس مرمي على الجال متى تجي وأشوف زولك قبالي؟ وصفحات بعدك تنطوي اليوم بوصال راحت ثمان سنين والصبر طالي وش هو بقى ياشوق والوقت يغتال عهد الوفاء عهدي من أول وتالي لايأخذك بالقول شامت وعذّال ليت الهوى والعشق ماجاء مجالي خايف محبتنا مع الوقت تنهال دنيا غريبه تنتهي بالزوالي الواقع نعيشه معاها على أمال في حلبةٍ تشبّه سباقات رالي وكاس البطوله سمّها صاحبٍ ضال على العموم أسمع وخل الدلالي دام الشعور بداخل الجوف همال ماأشكي هموم القلب واللي جرالي ألا لمن يعلم خفى كل مثقال الواحد المعبود راعي الكمالي الله ولا غيره يغيّر بالاحوال بمره يكون الصعب سهل المنالي ماهو بمخلوقٍ زهمته ولاشال وخذ الجواب اللي يزحزح جبالي ويهابه اللي طوّح شماغ وعقال أن كان تبغى الصوت…يابري حالي وأن كان تبغى صورتي…فأنظر الحال