آلســــآحـــــــــه 148 وقفه مع آلشعر وآلشعّآر وآلسآحه من شآعرٍ في آلشعر سيفه ورآويّه يوم آنتخى بآآلحروف وجآت بآآلرآحه جتني مثل فزعة آليآمي ليآميّه آلشاعر إلي لفآه آلشعر وآجتآحه شآعر مفوّّه وبصمآته سعوديّه مآني بشآعر حظر ويلف مسبآحه تخآلف إلحآه من كثرة بلآويّه آلشعر عندي متآريسه ومفتآحه آضبط عنآوينه بصيغآت سحريّه بيتٍ كتبته حرآم تجيه مسآحه يآتي من آلرآس للكرآس فوريّه وليآ تغزلت ريحة ورد فوآحه آعيش في آلحب وآسري في ليآليّه وآن كآن حربي سرى للخصم وآجتآحه وآن كآن في فقد غآلي جآت مرثيّه يآسآدة آلشعر يآنقآد بآآلرآحه تمهلوآ صآرت آلدعوه إشليتيّه وين آلحقآيق وقول آلصدق ومرآحه وآللي يدس آلحقآيق نعنبو حيّه طبّو على آلشعر نآسٍ صدق نبّآحه آلوزن ضآيع وجآب آلبيت جبريّه لآ نقد هآدف ولآ كلمآت وضّآحه وآلرد صآير تقول آفلآم هنديّه كم شآعره جآتنا لشعر سوآحه كلآمهآ مقتبس من هرج سوقيّه وكم شآعرٍ ضآع مسرآحه ومروآحه ضآع آلهدف منه وآغثتني قوآفيّه آنا رأيت آلشعر زآيد به إصياحه يبكي على حظه آلطايح ومآضيّه من ناس جآته ولآهي فيه سبّآحه لعبة على هيبته دبكآت شآميّه ضآعت علومه معى وطفه وتفآحه وآلشعر ملحه ترى في بنت بدويّه إلا متى وآلصحآري تشبه آلوآحه وإلآ متى وآلصحآفه مآلهآ فيّه وإلآ متى وآلحقآيق صدق فضّآحه في وقت صآرت حقوق آلصدق ملغيّه منهو يرد آلشعر ويشب مصبآحه قبل آلشعر ينتهي طعمه وطآريّه وإلآ متى بس وآلسآحه هي آلسآحه كنهآ فلسطين مغتصبه ومنسيّه