القصيده وقناة الساحه 228 قصيدة شكر وتقدير لقناة الساحه وسبق تسجيلها لديهم وكذلك شكروتقدير لسمو الشيخ/ محمد بن زايد ال نهيان.على رعايته ودعمه لبرنامج شاعر المليون والحفاظ على الموروث الشعبي. كونت ساحة وطنا في وطنا ساحه دام عز الساحه الكبرى ومن يرعاها سيدي صقر العروبه حنكته واصلاحه ننطلق منها وسامية العلى نرقاها ساحة تهتم في موروثنا ويضاحه بيض الله وجه ريسها وكل أعضاها الرجال أهل المواقف قاطعين الشاحه أبذلت جهدِ يعز أشنابها ولحاها أحيت الموروث والإبداع لبس أوشاحه والنتايج كلنا بعيونا ناراها والدلايل والفعايل دائماًرجاحه والحقيقه مانجامل شخص مايبغاها القناه الفايزه عدالجميع الساحه وكل ساحه تحيي الموروث ماننساها والصراحه راحة(ن) ماتعتبر جراحه سوة الساحه سواة(ن) ماحد(ن)سواها عزها الله من نفوس للوفاء طماحه تحفظ الموروث والشيء الجزيل امناها وبيض الله وجه أبو خالد بشاطىء الراحه فكرته ماسبق فيها والجميع أرضاها ياعسى عمره يطول وتستديم أفراحه وكل من له عادة فالطيب ماخلاها قالها شاعر غرور الشعر مايجتاحه أستفادوفاد ويعرف العرب واهواها يشرب الجمه بكفه مايبا مياحه ولايجي من غير داع ووقفته يحماها يعرف(ن) البحر جزر ومد ياسباحه والقصيده مفردات وساسها معناها