دارٍ عفت 651 دارٍ عفت من دار ساكن حيها أدى بصدري عبرتي وبكائي دارٍلصافية الجبين محلها دارٍ تبوج حنادس الظلمائي أخوي يقول انك تشوف حليلتي حاشا ولا لدتَ لها عينائي تكرم من الهرج الخبيث لحانا وفروجنا تكرم من الفحشائي ياعم لاترضى علي بقلَه بالكثر ياعمي وحن اشوائي ترى الحرار عيالها ثلاثه وترى الدجاج يكثر الاضنائي انشد عني ناصر بن مقرب راعي الغيان وراعي الصفرائي يومٍ لحقته في المضيق فقال لي يأمن وياسر ان بغيت جزائي عدلت راس الرمح ثم ركزته في راعي المجبوبة الحمرائي ياالله يالمطلوب ياجزل العطا اللي بغيت الكامتين ادرائي اللي الى من قال كن كان الحيا محيي العضات البايده بالمائي انا بليت بخبرةٍ لم يخلقوا الا لسبب شقاوتي وعنائي ابليس والدنيا ونفسي والهوى وين النجاة وكلهن اعدائي ابليس يوزي بي لدرب مهونتي والنفس توزي بي على البلوائي قال الشبيبي والذي له سابق من خيل نجدٍ مهرةٍ شعوائي ابرَها ولابعد ركبتَها الا نهار ورودنا لطوائي كودٍ على الرجل القصير يعنها الا يعرضها شبه سندائي سميَت بالرحمن ثم ركبتها بسيف هو والجوخة الحمرائي يوم جيت لاذي كاعبي مسلوبه تذرف بدمعة عينها النجلائي بيضا وخالطة البياض بحمره مثل الذهب في الفضة البيضائي ثم قلت يابيضا عليك بسترك الستر تحت البيضة النصبائي كاني لحقت البل ولا رديتها فانا رقيد القينة السودائي لحقت كبير القوم ثم قضعته قضع الجمال السود في الظلمائي ذبحت منهم سبعةٍ مع ثمانيه ورديت جزلاهم على الهزلائي ذا قول منهو ما غدا في زله عند الرفاقه كلهم طرقائي الا ورا بدوان يام شالح بمسلهب وطويلة العلبائي قلته وانا من راس غلبا لابه ماهم بقصار البتوع اشوائي اهل تطاليع القفور ليا وزى في القيظ راعي الفرقة المعزائي