درب الوفا 285 سرى في سما نجد العذيه سنا البراق يبدد ظلام الليل ونقول سبحانه نشوف السحايب تبتسم والمطر دفاق على موطنٍ يفخر بخيله وفرسانه حموه وعطاهم صدره اللي حشا ما ضاق وبافعالهم واخلاصهم ثبت اركانه ودرب الوفا ماهو غريبٍ على ابو ساق ما دام النجوم تفاخر بفعل جدانه شلع مثل صقرٍ بالفخر يجذب المسباق تعلا وصافح مجد بابل بجنحانه تحت راية ال سعود يرسي على الميثاق وحب الوطن في الدم ينبض بشريانه تفانا بحزم وعزم في طاعة الخلاق وبالصدق نور المجد يبرق على امتانه يفاخر بحكم اخوان نوره من الاعماق يصون العهد ويقول لا عاش من خانه وطن ما يهمك ياوطن دام لك عشاق على الموت دونك يا وطن دوم شفقانه عليهم سلامي واعتزاز الشعر ينساق لوجهٍ نزود بذكره وصيت شيبانه