شاعر يام

298

أقف لمردود شاع ريام واملاي له

وأنقى له الشعر والمعنى وانا مهتويه

حيا الله الشاعر وعلمه وجزايله

رجل المواجيب والوقفات والأمل فيه

من لابتن تنطح العيال وتحايله

لينه يشوف الطريق السنع ثم يهتديه

ياكم عقيدٍ خذو راسه وقبايله

وتاخذ شداده بسطوتها وتدكي عليه

واللي نخاهم عليه من الدهر مايله

يبشر بمن ينزح هموم الدهر من عليه

كتبت من شان ابومانع ومثايله

يامي يروم المعالي والفخر يرتديه

وإلى فكلن تبرهن عنه فعايله

ومن جد همدان عدن له ترا ماعليه