كيف العذر 211 تبكيني البسّمه ويضحكني الدمع دمعة وفا ولا أبتسامة منافق دمعة حبيبٍ ولعت داخلي شمع لهيبها خلى ضلوعي تصافق خايف من الفرقا بعد ما التقى الجمع تشهد عيون ٍ دمعها حيل دافق حاولت فيه بكلمتين ولا سمع عسى يحس أن داخل الصدر خافق لا شك كيف ألوم من غشّه اللمع مايدري أني من ظروفي موافق؟ والله لولا العيب وأخشى من القمع وأدرى ظروف اللّي لهمّه مرافق لاصيح صيحة من بلى يده الزمع كيف العذر لا جاه بالوجه صافق؟! يقطعك ياوقت تبسّم وأنا طمع جيت أشتري حل ٍ وأثاريه نافق آهٍ من البسمه وآهٍ من الدمع يوم أنّها هزّت جميع المرافق