لعينا محمد ننهمه يحتدي وينود

185

عندما اتى الشاعر خبر بزيه ابن اخوه مسوي عمليه خطيره فالرياض وهو بعايلته في رحلة تنزه في منطقة عسير قام بإعادة عائلته الى منزلهم في نجران وقام بالتحرك فوراً الى منطقة الرياض مع هذه الابيات الذي تباشر بعدها بالعلم الذي اسعد قلبه واسرّه بنجاح عمليتة بزيه ولله جزيل الحمد والشكر على ما شاءالله وقدره :

لعينا محمد ننهمه يحتدي وينود

والحيل فاتروالجماعه معي عوقه

وسرينابهم لين عطفو كل سيت رقود

وغدت عيوني من ضياالنور مشنوقه

يارب ساعدني على دربي الممدود

والا سقتها يوم انصف الليل من بوقه

غيرايش عذري من بزيي وانا ماجود

حقه على وليش مفيه بحقوقه

وانا ماحسبت حساب فاالوقت نقص وزود

دون العلوم اللي على البال مرموقه

وقدني كذا والا كذا خاطري ملهود

ودام القدم يمشي على الدرب باسوقه

اي والله ان اسوقها والعمر محدود

والا بد من قبر وسافي يجي فوقه

والا عاد يندم سايق الروح والمجهود

والأمر للخلاق في شان مخلوقه

تدافق همومي ذي تصدّر وذيك ورود

وتغابا على العلم والكبد محرو قه

ارد النسم لحظات لما اتصل مسعود

واجامل معه ورضيه والنوم ماذوقه

والا ساد فيني الامل والا هو ابمفقود

والنفس صارت باالهواجيس ملحو قه

ماعادلي كون احذف باالعرب واقود

لين اعرف غيبوبت محمد وفوقه

والا عاد همي في رضاالناس والمنقود

والا عاد ابا تدليل قلبي معا شوقه