ماهي بقلبين 184 ياداعي الشوق والعربان هجاعه الطرف عيا يذوق النوم سهراني والنفس عيت تذوق الزاد ملتاعه من هاجسٍ حافها بالعون يبراني وافكار وهموم تاتيني على الساعه وشكواي لله ما بينها لعرباني من واحد ماعرفنا وجهة اسناعه نوبٍ صديقٍ ونوبٍ كنه قوماني يومٍ على الكيف لي السمع والطاعه فيها اطبوعه عسل وايام شراني لازان وقته علينا زانت اطباعه وان شان وقته علينا كني الجاني مايوجع القلب الا في تلكاعه وانا اعرف انه ضعيفٍ وايتحداني ماهو بصعبٍ علينا لية اذراعه ونعامله بالمثل لو كان يجفاني لاكن اداريه واجنب من اوجاعه لوكان قلب العنا عمسٍ مرضاني مايدري النفس قدهي منه جزاعه والقلب قد هوعلى المنهاج شفقاني هو يحسب اني غريرٍ جاه قرقاعه عقب البكا فارح ويبات طرباني لو بالتمني قبضنا كرمة اكراعه والايفه بالعصى غيضٍ وطفراني لاكن عليه القلوب بها توقاعه الا قسى واحدٍ يبكي له الثاني ماهي بقلبين لاكن فيه شماعه متحمل من خطا لاول وحقاَني