هبت الذكرى 217 بين هم وبين حزن وحنين وضيق بال هبّت الذكرى وطشّت بوجهي شالها بعد حال الحول والحال حيل من المحال ولا بقا حولٍ … ولا حيلةٍ يحتالها قلت يا شعري تجمّل ليا جا لك مجال وعادتك ما تاخذ إلا جزال اجزالها شاعرٍ ماني بكامل و لله الكمال وكل بصمة مدح واعجاب شعري نالها ويشهد الله ما التفت في قصيرين الحبال والهقاوي … لو غدت شاربٍ فنجالها ولا عطيت البال للي يقال وما يقال آه يا كم ناس خلّيتها في فالها من بغى الجزله مشى ما شكى مر الليال ولا تبع ناسٍ تحطّم جميع امالها ان حكا حكيَهa يجمّل ولامن قال طال وكل عقدة لا تمادت فهوو حلّالها