إذا دَعَوْتُ مَذْحجاً وَحِمْيَرَا 206 إذا دَعَوْتُ مَذْحجاً وَحِمْيَرَا والعُصَبَ الْيَمَانِيَّاتِ الأخَرَا فَمَا أعزَّ نَاصِرِيَ وَأكثَرَا