الخِلُّ راضٍ شاكرٌ في عَهْدِهِ

254

الخِلُّ راضٍ شاكرٌ في عَهْدِهِ

وعَدُوُّهُ المَقْهورُ منهُ آذِ

إنْ عابَهُ الحسَّادُ لا تَعْبأْ بِهِمْ

في هذِه الدُّنيا، فكَمْ مِن هاذِ!

اللَّهُ خَوَّلَهُ حياةً ما لَها

كَدَرٌ، وعَيْشاً طابَ في الأَلْواذِ