عام الالفين 417 في عام الالفين حال الناس متداني حتى الوزير يتهرب من معاملته لكن ميحد لاغنى بعض الالحاني يهيض اللي هموم الوقت مشغلته ياراكب اللي مهي من صنع ياباني لكن كائن رفعه الله بمنزلته صفراء من الخيل مخلوقه على شاني فيها من الوصف شي ماتخيلته تلفت عليها النظر في كل ميداني وراعيها بالنصر والعز شاملته مثل الهواء يوم يصفق خضر الاغصاني عين الحسود الخبيث النذل كاحلته علامة النصر كنها روس الاذاني والعاتق هناااك والغارب مشهلته وان رزت الذيل كنه راس ثعباني مقبوله وكل عضو فيه قيبلته غراء وفيها زخارف رسم عثماني مشكل جسمها كنها مشكلته يوم اتهزع مابلا بنت نصراني قميصها نص والمنحر مبطلته ركابها حبكم مابين ضلعاني يزف شوق عروق القلب ناهلته والعصري ابن المهيني قاعد اوزاني والشيخ حمدان قدام وتأملته يوم ابغي الشعر والجمهور يبغاني جاملني الحظ من طيبه وجاملته وانا محشش شعر والفكر سكراني خلوني اقوووول شي مابعد قلته