قصيدتان بين ابن زعمان ابوحاشد وسيارته القديمة
يقول:
ياموتري كثرت طواريك مع السجات
وصرهنت االمثل هومن رداك انوعلى طيبك
معي فيك الشكوك وخايفٍ من ضحكة الشمات
ولا شفت الزبون اللي بيرغب فيك وآبيعك
قال عجيب اللي تقوله وانت ناسي كل ماقد فات
ولا قصرت فيك وعادني أوديك واجيبك
تبا ترضي العرب وتهيني ياخايب النيات
وطيبي فيك واجد وانت مقطوعٍ علي طيبك
أدوس ابك العتش وأقضي لزومك ساعت الحنبات
ولو فيني خلل بلا سبب كدك وتنكيدك
ولا بلا تبا اللي تفتخر به تعجب الخثرات
ولا عافوك مني غير قد عافوك من شيبك
اقول انا ياللي تبا بديل الضحك بالونات
وتخطي يوم كلن صاد تشري الهم من جيبك
وبمهل في ثمنها واتقادا لك وليماجات
خذها جعل دربٍ جيت منه مايثني بك
ترا ليل السعاده يوم قفت شينت الهيات
ولا حظك بطيب ياعميلٍ جات من فيدك
——————-
القصيده الثانيه عندما انباعت السيارة بعشر ضأن وخنجر.
عسى الله لايرد الهر والشطي وابن حفشان
حدوني لين بعت اللي مع العالم يمشيني
-قالت
انا قد قلت لك يبو حمد من كثر الخلان
يحدونه على درب الردا كنهم شياطيني
ولا خذهنت فيني كون ذا الخنجر وعشر الضان
وقدري عند غيرك عارفن سعري ومغليني
– اقول انا:
عجوزٍ ترغب العرسه ولاهي ترغب الشيبان
وتضحك لي ولا باقي بثمها كون سنيني
ولا لوحه لها واخاف يطلبني المرور اعلان
واخاف انها على ماقيل فالباهي توديني