ماحلاء شوف المصاغير 196 ماحلاء شوف المصاغير في روض ان خضر يدهشك صوت رزمتها على حيرانها زين مفلاها وكنها سفن وسط البحر وهي خيارالمال ومعضم الله شانها وهي هوا بالي وعشقي وفيهالي نظر وكم عقيد باع نفسه فداء من شانها حبها فطري وتوصيفها عندي فخر ومانفرق في غلاهها بفرق الوانها واتحد في جوها واتونس باالقمر واحسب لنتاجها واعرف محيانها ونجلست بفرشتي بينها بعد المطر كني اروح ريحه العود في معطانها