واقع المعقول 177 البارحه من واقع … المعقول خاطبت الضمير عن ماجرا في الساعه اللي ياعساها ماتدور استوقفتني في ثوانيها … ولا عنها مطير حزّت بنفسي قبل لا ينتابني بعض الشعور حاولت ابرّر موقفي … وآلد عيني للنظير وآقولها بالصدق والزعلان يشرب من بحور وآقول هذي حجّتي والراي هو رأيي الاخير وانا آتكلّم من ثقه عميا … ولا هو من غرور ولو كان فعل الشر خير و كان فعل الخير غير تلقى جميع الناس تبغى الخير من باب الشرور ويا صُبر وجه الارض من ناسن على وجهه تسير وياصُبر جسمن شال صدرن فيه للخمْلات دور ويا صُبر راسن ويش كُبْره شال له عقلٍ صغير وياصُبر قلبن ما نبت في داخله للدين نور اقولها … من بعد شوف العين للشيء المرير والخافي اعظم لو نحط العين من بين السطور وان كانها فعلاً حقيقه “ما بقا في الناس خير” قلنا على الدنيا السلام وعل اهلها في دبووور