تكفين يا عيني 1039 على الآمن المرتاح ما تومن الغارات عجايب من الدنيا لها ذات وجهيني لو أن البكا يا عين بيرجع اللي فات بديت الطويل وقلت تكفين يا عيني قضى العمر وأنا أقاسي الهم والحسرات وراحت حياتي والروابع تمنيني حسى شوف غالين المحبين عقب فخات بعد ساعة فيها وداع المحبيني لو أن من رقيق الحزن به واحد قدمات توفيت يوم اقفيت والموت حاديني عيون المولع بالعباير حشوكيات إلا شاف مدهال له ايام وسنين فراق حصل بين المحبين في لحظات وأنا ما توقعت المفارق يفاجيني تغانمت روحي يوم غصت بي العبرات ما عاد اسمع اللي طول صوته يناديني عطيته سلام بالاشارة وهن عجت ورد السلام بطرف عينه يحييني ونرجي عسى عاد الليالي لها دورات تزين لنا عقب اختلاف الموازيني أعد الرجوم من الهواجيس والضيقات واجاوب بصوتي كل ورقا تلاحيني أحدث كثير الناس واخذ معه سجات وأنا ما اتوكج هوجة اللي يحاكيني وليف معي ذكراه تصبح معي وتبات معي في المنام وله خيال يباريني غدوا في محل ما لنا صوبهم حاجات ولا به سلوم صوب بيته تجريني أنا بالنفد وهو حدر صوب مرخيات و زيد جاني منه حتى الطرشيني ولا به رفيق يبعد الهم والضيقات يشارك معي بالحزن والا يسليني لو أن المدى بعده قطعنا له الساحات وزرناه فوق مناعتات الفراقيني لاشك السلوم العائلية لها عادات وقو العزيمة والحيا ما تخيليني غلاهم حقيقة ما يبي فيه زود اثبات وانا ادرى بروحي غير حد يقاصيني