راكب اللي تايراته وويلاته جداد

من مريكاصنعة الفوردوطرازه جديد

زاده البنزين الاصلي وسواقه سداد

داربً متعلم فيه من عاده وليد

مستوي ممشاه في الحر ولا في البراد

وثالثه يوم ورد بك حمى عقب الوجيد

لي نزل منه عزل دارب فوقه شداد

يتشذربالصريمه كما الضبي الفريد

جاه طراش ورسل له العلم الوكيد

قال ربعك حالوا المحتفر علمً وكاد

ضارب في الارض رجع وزمت بالسواد

والزهر متحني في محاويره جديد

لي لفيت ابشر ببن يزاد به القناد

متعبينه في زمان الرخاء ولا الشديد

حن كما السور المثبت على حدالبلاد

لابتي صبيان يام ملينت الحديد

لي نبا الحف جيناه نمشي بالركاد

ننطحه بالماور والذوب والحد الوديد

ويلعبون كبارنا كل ماحمي الطراد

مايهمون الخساير وذاك اليوم عيد

كم هنوف عقب ثوب الطرب لبست حداد

مانقوم الا بحيل الله الحي المجيد

كم صبي صارخلف وجدانه جياد

لايسر اللي قريبً ولاضر البعيد

مثل ضوء الحر تصبح مخلفها رماد

واصبحت عاميه والعرب منها شديد

ياصلاة الله على سيدي بألفً عداد

الرسول اللي خلقه الولي ماله نديد