في تتصيب الشيخ جابر بن شرفي شيخ شمل قبائل آل فاطمة يام

442

ألا يالله ياللي تعلم النيات يالمعبود

جليل الملك سبحانه خلق خلقه ومحصيها

بعد ذكره يطيب الفكر في نظم كما القرهود

تعود ت المثايل والجزيله دوم نعطيها

ازينها وانقيها وأجنبها عن المنقود

على شان الكفو يصغي لها لاجيت بلقيها

نوادر شردٍ كنها تفوح بريحة الكمبود

نيابة عن بني عمي لشيخ الشمل نهديها

هذا جابر سليل أهل المعرفه والكرم والجود

ليا عدو هل الشيخات نذكرها ب اساميها

وريث الشيخه أب وعم مداهيل لهم وعدود

ولد شيخ من شيوخٍ قديمات مبانيها

اكابر كلهم إن قيل ابوساق عمى الحاسود

هل عهود وولاء للدولة اللي نفتخر فيها

وحن جينا قبايلكم نهني والوفاء معهود

ونشكر شيخنا علي(ن) من أولها لتاليها

لو إنا نذكر الافعال بالماضي بدون حدود

قصايدنا بتعجز والمدايح ما تكفيها

نعرف المعرفه والجود يبقى حبلها ممدود

تجلت في محمد لين يصلها هقاويها

حفظ ميراث آباه وفعل جدانه وهو موجود

مع ربع ينومس فعلها والنعم كاسيها

بوادي العرض نجران ليا من خيّم البارود

جموع لال حمد بن زيد حياض الموت تشريها

بدون النقص في كل العرب لاصار قدح زنود

على حد الوطن كل القبايل نعم طاريها

وحنا في ذرى الله ثم ذرى حكامنا آل سعود

مزابين الدخيل ومقصية من هو يعاديها

بسم ربعي القشانين المشاعر وابذل المجهود

لسان الشاعر لربعه لقاصيها ودانيها

وصلاة الله على الهادي عدد ماهي تحن رعود

نبي الله محمد هادي الأمه ومنجيها