وَدَّ نُــفَـــيــرٌ لِلمَـكــاوِرِ أَنَّهـُم

161

وَدَّ نُــفَـــيــرٌ لِلمَـكــاوِرِ أَنَّهـُم

بِنَجرانَ في شاءِ الحِجازِ المُوَقَّرِ

أَسَعياً إِلى نَجرانَ في شَهرِ ناجِرٍ

حُفـاةً وَأَعيـا كُلُّ أَعيَـسَ مِسفَرِ

وَقَرَّت لَهُم عَيـنـي بِيَـومِ حُذُنَّةٍ

كَـأَنَّهــُمُ تَـذبــيــحُ شـاءٍ مُعـتَّرِ

عَمَـدتُـم إِلى شِلوٍ تُنوذِرَ قَبلَكم

كَثـيرِ عِظامَ الرَأسِ ضَخمُ المُذَمَّرِ

معلومات عن الشاعر: علَقَمَةِ الفَحل

علَقَمَةِ الفَحل ? – 20 ق. هـ / ? – 603 م علقمة بن عَبدة بن ناشرة بن قيس، من بني تميم. شاعر جاهلي من