يوم الربوع 456 علت النفس الحزينه تفراق النجوع صارت الفرقى لحالي عذاب وامتحان بس يكفي ما عملتيه يالعين الجزوع وزعي باقي دموعك على طول الزمان بالشفايف والغرابيل قد نفسي قنوع مثل عطشان عن الحوض مقروع ضمان ما بقى عقب التنهات في جسمي ضلوع وانشراح الصدر ما عاد له عندي مكان ونتي ونة يتيم جدا عينه دموع يوم باقي الهرج ما عاد ينطقه اللسان ليت ليلي طال والفجر ما جا له طلوع هل دمعي يوم وكدت نور الصبح بان ليت طول العام كله يجي مدة اسبوع وانتواجه كل ما عيدوا عيد رمضان ماشي بالهم والحزن ما كن لي ربوع لي ثمان سنين ما يحتمل صبري انسان ما مضى في الحب ما عاد يمكنه الرجوع بنتظر الافراج للي قسى وقته وشان