الـــــقـــــلـــــم 152 صنت القلم ماينحني للكتابه خايف يبّين كل خافي بدنيّاي لا شك حس بوحدتي والكأبه ومنها تأثر وأبتسم في محيّاي وأنصاع تحت اليد لا يالربابه أشهد له أنّه هو رفيقي ومشكاي عزي لنفسي عايشٍ وسط غابه تنزف أجروحي وسطها تاهت أخطاي الهم والحرمان يكوي عذابه حرمان من خلٍ وهمٍ من الجاي جيته أسير الوقت وأدق بابه أطلب رضاه أن كان هو همه رضّاي ومع الأسف رغم الخطا من جنابه قلت أتنازل دام هذا هو مناي بصبر عليه أن كأن عنده أجابه عسى يحس الظلم وصلني أقصَّاي مادام هوَّ منوتي في القرابه الله وأكبر كيف يسمع هل الراي ما أظن أنا في يوم ينسى شبابه ويترك حبيبه بين بايع وشرَّاي من جاء مكاني عاش عيشة غلابه كني أسير بسجن في ديرة أعداي يقطعك ياوقتٍ خدعني سرابه ويقطعك ياحب عرفته بدنيّاي