النعيريه 647 الديره اللي ياعل السيل يسقيها وشلون ماحبها واحب طاريها احبها حب ساكن داخل اعماقي ومهما يجور الزمن مانيب ناسيها فيها ربيت وعرفت ان الغلا فطره واحبها من صميم القلب واغليها من عادني في صفوف الابتدائيه ومن عادني العب الكوره بناديها الين قدني كبير وفاهم وعاقل واكتب قصايد تشرفني معانيها تصدق اني لو اجيها وانا مغمض ادل حتى شوارعها وكبريها واسوق روحي لها من شان عمدتها واحبها من محافظها لشرطيها ديرة هل العرف والوقفات والفزعه فيها القبايل تفاخر في عزاويها الله جمعهم على العز وعلى الطاعه صاروا على قلب واحد وسكنوا فيها الديره اللي لها فقلوبنا موقع نعيش فيها وندفن في اراضيها فيها الحضاره وفيها العلم متقدم غطت خدماتها على ضواحيها اشياء واجد تبين لك تطورها واكبر دليل التطور في مبانيها صارت عروس الربيع ومقصد السايح الناس من كل حدب وصوب تاتيها اذا سألت اي واحد وينك مخيم تلقى خيامه ورى الديره مبنيها خدمه وفرقة دفاع ورقم مجاني من كثر ميزاتها ماعاد نحصيها شعارها(ربعوا معنا) وحياكم الله يرحب بها والله يحييها تلقى بها العشب بشكاله وبنواعه اما نبت وسطها ولا حواليها وتلقى بها الحمض والحوذان والربله وانواع واجد ماتحظرني اساميها وتلقى بيوت الشعر والكيف والفله وتلقى بها الذود ترتع في مفاليها وتلقى بها كل شيٍ يبهج الخاطر ان قلت ياحليلها ولا يالبيها الله عليها من اولها الى اخرها والله من عيون بعض الناس يحميها ويالله عسى مزنة الرعاد والبارق تملى ملازيمها وتملى محاجيها واللي ماركز معي في مبتدى القصه فل يستمع زبدة القصه بتاليها انا تراني مابالغ في محبتها وشلون ماحبها وامي وابي فيها هذي قصيده على شان النعيريه تقدير لمحافظ الديره واهاليها