مَوطِنِي 180 في الحنين للوطن يَا موطِنًا فاضَ مِنْ قَلبِيْ وَمِنْ جَسَدِيْ كَيفَ السَّبيلُ لِعَزوٍ فِيكَ يَنحَسِرُ طَالَ البِعادُ وَجَفَّتْ مِنهُ أودِيَتِيْ والدِّيرُ شَاحِبَةٌ والقُنُّ يَحتَضِرُ إنّيْ قَطَعتُ دُروبَ الأرضِ بَاحِثَةً عَنْ مَرتَعٍ فِيهِ عَينُ العِزِّ تَنهَمرُ فَما وَجَدتُ كَنجرانًا يَضُوعُ بها فَخرٌ وَمنها مَعانِيْ المَجدِ تَشتَهر