مِيعادِيْ وَحشري مولدِيْ
182
فِي مدح نجران :
لكِ الحُبُّ يَا أرضًا تَفيضُ طَهارةً
وَفيها شَذَى التَّقوى يَروحُ وَيغتَدِيْ
أنجرانَ إنِّيْ فِيْ هواكِ مُتيَّمٌ
وَفيكِ مَع الأخدودِ داعٍ وَمسجِدِ
سَأبقى وإنْ قَدْ مزَّقتنِيْ حوادثٌ أرَى
فِيكِ مِيعادِيْ وَحشرِيْ وَمولِدِيْ