عُـوجــا عَـلى طلل بِالقُـفـص خُلّانـي
عُـوجــا عَـلى طلل بِالقُـفـص خُلّانـي أَقــوى فــقــطّــانــه أرآلُ هِـيــقــانِ كَـالدَيــبُــليّــات أَو إِجـل قَـراهـبـة مـن بَـيـن أَحمـر يَرعـاهـا وَثِيـرانِ وَغَـــيّــــرت آيـــة ريــحٌ شَــآمـــيـــةٌ وَوَبـلُ مُـثــعَـنـجِـرٍ بِالسـيـل
أَسِـل بِـدَمــعِـكَ وادي الحَيِّ إِن بانـوا
أَسِـل بِـدَمــعِـكَ وادي الحَيِّ إِن بانـوا إِنَّ الدُمــوعَ عَــلى الأَحــزانِ أَعــوانُ لا عُذرَ بَعـدَ تَنـائي الدارِ مِن سَكَـنٍ لِمُــدَّعـــي الوَجـدِ لَم يَـدمَــع لَهُ شـانُ حَــيِّ
ما من بنـاتـك يا دارَ الهدى بان
ما من بنـاتـك يا دارَ الهدى بان فــي الأرض إلا مــنـــاراتٍ لأذهــان معـاهـد العلم في الدنيا معاهدهم والشـرق والغـرب تـلمــيــذان سيـان إن اليـســوعــي أولى من
إِسمَـع مَديـحِـيَ في كَعـبٍ وَما وَصَلَت
إِسمَـع مَديـحِـيَ في كَعـبٍ وَما وَصَلَت كَـعــبٌ فَـثَــمَّ مَـديــحٌ مـا لَهُ ثَـمَــنُ حَــقٌّ مِــنَ الشِـعــرِ مَـلوِيٌّ بِـواجِــبِهِ فَلا سُلَيـمـانُ يَقـضـيـهِ وَلا الحَسَـنُ أَأَعـجَــزَتــكُــم مُـكـافـاتـي بِهِ
هذا هو البان أن تسأل عن البانِ
هذا هو البان أن تسأل عن البانِ رشاً كبـان اللوى أو ظبـي عسفان ديوان شعريَ لا يدري الجمال إذَا ما مست يا غصن في ساحات
جَنَّة
في مدح : أحمد بن علي الجمالي وَ علي بن حاسن المكرمي أطال الله أعمارهم : هَذِيْ النُّفوسُ وَهَذا الطُّهرُ كانَ لها والطُّهرُ يُقبَضُ مِنْ
قَمرَ الشَّعبان
كُتبتْ فِيْ 14/ 8 / 1440 ليلة النصف من شهر شعبان الكريم : ها أنتَ يَا قَمرَ الشَّعبانِ مُكتملاً للهِ دَرُّ نُفوسٍ مِنكَ تَكتَمِلُ أضأتَ
مَوطِنِي
في الحنين للوطن يَا موطِنًا فاضَ مِنْ قَلبِيْ وَمِنْ جَسَدِيْ كَيفَ السَّبيلُ لِعَزوٍ فِيكَ يَنحَسِرُ طَالَ البِعادُ وَجَفَّتْ مِنهُ أودِيَتِيْ والدِّيرُ شَاحِبَةٌ والقُنُّ يَحتَضِرُ إنّيْ