مفرح عايض ابن باصم

 

 

 

 

مفرح عايض ابن باصم

هو أحد أبناء عايض ابن باصم الكبار والذين عاشروه وعرفوه عن قرب،

يحفظ الكثير من زوامله، ويجيد الزامل بشكل لا يضاهيه أحد، وله من المواقف وهو ما زال طفل ما كان مشهود، حيث كان يرافق عايض ابن باصم في أحد مخاليصه (محاججة عن مقرع حق) عن ابن هضبان، وكان الخصوم كثر وهو وعايض ابن باصم. كانت أحد أهم أبرز نقاط القوة عن عايض ابن باصم هي الخطابة وسعة الصدر والقدرة على أحكام الحجة، ويكمن سر تلك القوة في حديثه معه نفسه، ومحاججته نفسه قبل أن يحاجج أحد.

وفي أثناء طريقه للشيخ ابن هضبان، كان يحدث نفسه بحجته، وحجة خصومه، وفصل الشيخ، والزامل الذي سيدرقل به عليهم. كأنه يقرأ المستقبل. مفرح لديه قوة حفظ وحب محاكاة كل ما يفعل عايض ابن باصم لدرجة أنه غلب عليه لقب أبو مفرح.

وعندما صار ما توقع، درقل بالزامل، وأخذ مفرح بزمام المبادرة وساعد أبيه، فتسبب في ضيق الأب والشيخ والحضور. وقال كلمته الشهيرة “ماني أبكي من قل ولا من ذل، ولكن أبكي من الصبي الذي ما زال صغيرا”

من أوائل من عملوا في شركة الكهرباء السعودية في نجران

نشط في إصلاح ذات البين