أنا يوم شفت البيت 3568 أنا ما هقيت يسوي الوقت ما سواه وخان الزمان وعادة الوقت خوالي ويا حي من هذي دياره وذا مرباه ذواري هبوب النود من فوقها باني أنا يوم شفت البيت متهدم مبناه تذكرت زول كان في البيت سكاني أنادي عليه وساقي العين جاري ماه وأنا عارف إني لو تحريت ما جاني ظلمني الزمان اللي حبرني على فرقاه صواديف بقعا شرها ما تعداني صدوف الزمان وطول صبر لحقت اقصاه حدتني على مبدا الطويلة مسياني أنا قد بغيت أوقف الرجل عن مبداه ولكن شفت الموت مازيد خلاني إلا جيت عد قد نزل ماه والاجاه تسابق دموعي واظهرت خافي أحزاني أنا كيف بدله واطمع ان خاطري ينساه وأنا كل ما مريت مدهاله ابكاني إلا جات به الأخبار وألا حد طراه ما عاد اتسمع صوت من زيد حاكاني أعيش بخياله واتنادم مع ذكراه ويدوي بي الهاجوس في عالم ثاني يغيم سماي إلا تواجهت أنا وياه وحتى الحكي ما عاد ينطق به لساني قضى العمر كله عادني في رجا لاماه وطال الرجا والياس قام يتحداني هو اللي تتوق النفس لمشاهده وحكاه ولا جا بقلبي عنه سجه ونسياني