أيا حُسنًا يَظلُّ بِكُلِّ جِيلِ
228
في مدح نجران :
بِهَذِيْ الأرضُ كَمْ فاقَتْ حَياةٌ
تُلحِّنُها الطُّيورُ مَعَ الأصِيلِ
بِكِ الآمالُ والأفراحُ تَبقَى
أيَا نَجرانَ يَا أرضَ الخميلِ
خُلقنَا مِنْ أديمكِ يَا سِراجًا
يُضِيءُ إذا انطفى نَجمُ الدَّلِيلِ
إليكِ تَحيَّتِيْ وَعظيمُ حُبِّيْ
أيا حُسنًا يَظلُّ بِكُلِّ جِيلِ