يا ونـتـي ونـت خـلـوج تـسوفـي
1044
يا ونـتـي ونـت خـلـوج تـسوفـي
عـلى مـكان حوارها تعول اعوال
لابو دليقي فوق متنه صـفـوفـي
راعـي أشـقر مـتثيني كنه حبال
في عينه اليمنى جموعا وقوفي
وفي عينه اليسرى ثمانين خيال
وكن القلايد في نحرها شنـوفـي
في لابة كنها قراطـيـس عـمـال
وكن الردايف لا قـفتها شـفـوفـي
تـشــبـه بـواكـيـر تـحنـا الجـهـال
إن قـلـت ديــان فـلا هـو بـيـوفـي
أمـا الحـديـث الـزيـن كـل بـيكتال