قبساً من الأضواءِ 714 وبحثتُ عن وطنِ السلام فلم أجد وطناً كوجهِ حبيبتي السمراءِ هي علمتني كيف أبدو عاشقاً متحضراً في حضرةِ الغوغاءِ عصفورةٌ في صوتِها شجنٌ وفي أنفاسِها لحنٌ من الإغراءِ تغتالني وجدا وتنفخُ في دمي من روحها،،قبساً من الأضواءِ إكسيرُ أحلامي وروح قصائدي تاريخ أحزاني وليل عنائي زمني القديم،فصول مأساتي التي عانيتُ فيها غربتي وبكائي” جاءت لتمنحني الحياة وترتمي بقداسةِ النهدين في أحشائي في ثغرِها للحبِ ألفّ حكايةٍ وروايةٍ وقصٰيدة ٍ عصماءِ وعلى يديها إن تريد سعادتي وعلى يديها إن تريد شقائي نورٌ لوجه الله يغتال الدجى وبنور وجه الله كٰل رجائي